رحلتي مع التدوين من طريق وعر إلى درب ممهّد
لا تنتظر الكمال لتبدأ في مشروعك، ولا تتوقع أن يكون مثالياًفي البداية، ولكن ابدأ وتعلّم في الطريق، وهناك أمور لن تعرفها ما لم تسم بالله وتشرع في رحلتك، اعتبر نفسك تسير على طريق غير معبد، فتأخذ معك العدة والآلة لتمهّده أثناء سيرك. وهنا تساؤل: ماذا لو لم تسلك الطريق أصلاً هل سيتسنّى لك الإصلاح والتحسين الذي يوصلك إلى مصاف الكمالات؟